لمساعدة المحرر يجب الدخول عبر الرابط المختصر ومشاهدة بعض الإعلانات بالطريق للوصول للفصل بدقة عالية
## تلخيص فصل جديد من "عبقرية السلالة الفريدة" **تُفتح صفحات الفصل على مشهدٍ مُظلمٍ مُخيف، يتخلّله وابلٌ من الصرخات المرعبة.** يُذكّرنا الراوي بوحشية العالم قبل ولادة بطل قصتنا، عالمٍ مُبتلًى بثقوب سوداء غامضة، خرجت منها كائناتٌ غريبةٌ لا تعرف الرحمة. (الصورة 1) **تتلاشى الصورة الأولى لتنكشف عن لقطاتٍ سريعةٍ لمعركةٍ ضاريةٍ تدور رحاها بين البشر وهذه الكائنات.** تُظهر لنا الصور قوةً ووحشيةً مُطلقةً، حيث تتطاير الأجساد وتتناثر الدماء في كل مكان. (الصور 2-8) **وسط فوضى المعركة، يُسلّط الضوء على شخصيةٍ غامضةٍ تُحاول جاهدةً النجاة.** تبدو على ملامحها علاماتُ الرعب والإرهاق، لكنّها تُقاتل بشراسةٍ مُستخدِمةً سحرًا غريبًا. (الصور 9-13) **تتوقّف المعركة فجأةً، وتُغطي الصّمتُ المكان.** يجلس البطل، مُنهكًا ومُلطخًا بالدماء، ويتذكّر كلماتٍ مُؤلمةً قيلت له عن عالمه. (الصور 14-19) **تنتقل الصورة إلى اجتماعٍ سريّ، حيث يتناقش مجموعةٌ من الأشخاص حول مستقبل الأنواع الخاصة.** يُبدون قلقهم من قوتهم المُتزايدة، ويُخطّطون لفرض المزيد من القيود عليهم. (الصور 20-23) **يعود بنا المشهد إلى البطل، الذي يُحاول فهمَ سببَ كرهِ العالمِ للأنواعِ الخاصةِ.** ينظر إلى يديه الملطّختين بالدماء، و يتساءل عمّا يخبئه له القدر. (الصور 24-28) **ينتهي الفصلُ بمشهدٍ غامضٍ، حيثُ يُواجِهُ البطلُ شخصًا مُريبًا يُخاطِبُهُ باسمه.** تظهر على وجه البطل علاماتُ الصدمة والغضب، بينما يُشيرُ الشخص الغريب إلى أنّ هذه ليست سوى بدايةً لقصةٍ مُعقّدةٍ ومُثيرةٍ. (الصور 29-38) **تُغلَقُ صفحات الفصل تاركةً القارئَ في حيرةٍ من أمرِهِ، مُتشوّقًا لمعرفةِ ما سيحدُثُ تاليًا في عالمٍ يَمزُجُ بينَ الرعبِ والقوةِ والخيانةِ.**